الاسم : تامر حسني شريف عباس .
- مواليد : برج الاسد 16\8\1977 .
- تخرج : من كليه الاعلام بجامعه 6 اكتوبر في بالقاهرة .
- والد مصري ووالدة سوريه ( حفظهما الله له )
- له أخ وحيد ولا يعرف والده الذي انفصل عن امه وهو لا يتعدى السابعه من عمره واسمه حسام ،
ولكن القدر جمعهما مره اخرى ورأي ابوه الذي هاجر خارج مصر .
- انتبهت والدته لصوته وموهبته فقررت ادخاله معهد الكونسيرفتوار لتعليم الموسيقى .
- بدأت موهبه الغناء تظهر عنده عندما كان في الجامعه حيث انه كانت تتيح له الكثير من الفرص للغناء .
كيف بدأ مشوار الفنان تامر حسني :
-في احدى الحفلات كان يغني اغنيه (قولوا لا )وصادف وجود الاعلاميه سلمى الشماع التي اعجبت بصوته وعرفته على المنتج نصر محروس والذي اعجب بموهبته ايضا ووقع معه عقدا .
- كانت اغنيه ( شكلي هحبك ) كانت اول اغنيه تسجل له في البوم تضمن العديد من الفنانين وكانت النقلة الاولى .
- وكانت النقله الثانيه عندما بدأ في العمل بالالبوم الذي اشتركت معه المطربه شيرين وكان عنوان الشريط ( تامر وشرينFree Mix 3) وفعلا تم تسجيل الالبوم وحقق مبيعات .
- بعدها قام بتسجيل البومه الخاص بعنوان(حب)والذي لقى ايضا نجاح منقطع نظير .
- حاز تامر على جائزه افضل مطرب من حيث المبيعات في مصر عام 2002 ولقب أفضل مطرب شاب .
- رشح تامر للمشاركه في مهرجان جرش 2002 ولكن هناك ظروف حالت دون قدومه .
بعض اعماله خارج الفنية :
- ومن مواهب تامر حسني انه كتب اغاني للعديد من الفنانين ولحن ايضا ومن اشهر
الاغاني ( بص بقى )لشيرين و ( فضلت احايله ) و ( قوم اقف ) لبهاء سلطان .
- تميز برقة احساسه وصوته الناعم وانسانيته ولم ينسى له اغنيه( احمد زكي )التي
غناها له بالجامعه الامريكيه عندما كرموا الفنان الرائع احمد زكي ( رحمه الله )
- والف تامر فيلم ( حاله حب )والذي شاركه معه في البطوله هاني سلامة ودنيا
وهند صبري وزينة
.
اعترافات تامر :
- تامر يعترف و بصراحه بان الفن لن يتعدى كونه مجرد مرحله ، تماما مثل الرياضه ، و انه سرعان ما ستتغير هذه المرحله ، و ان ذقنه الخفيفه هذه ليست نابعه عن تقليعه ، بل هي شئ اساسي في حياة تامر الذي تعد اكبر احلامه ان يكون ( شيخ دين ) و حكى لنا تامر عن تجربته في بناء المسجد قبل عده سنوات .
قصة حب الفنان تامر حسني :
قصة حب تامر التي اخرجناها من قلب تامر حسني : في حكايه حبه الوحيد ، و هي حكايه حب عذري قصته تصلح لان تكون فيلما سينمائيا لانها استمرت مده سبع سنوات كامله و انتهت بالفشل ، لان الفوارق الطبقيه يومئذ بين تامر الطالب الذي لا يبدو امامه اي مستقبل حقيقي ، وبين حبيبته التي كانت تتعلم في مدرسه بالزمالك و تركب سياره ملاكي و يقودها سائق ، كان هذا الفارق الطبقي وحده كافيا لتحطيم الحب على صخرة الشاب الفقير و البنت الغنية .
ان تامر يبلغ الان 28 سنه من عمره و قد اصبح بعد معاناه هائلة شابا مشهورا و غنيا يركب سيارة فاخرة و يمتلك فيلا لا تقل قيمه عن السيارة ، و المهم في هذا هو انه يريد ان يرتبط و لكنه لم يجد حتى الان تلك الفتاه التي تعوضه عن حبه الاول ، على طريقة ليلى مراد و هي تغني الحبيب المجهول و هي تقول لكل من يتقدم لها : (كلام جميل .. و كلام معقول .. مقدرش اقول حاجه عنه لكن خيال حبيبي المجهول ما لقتشي فيك حاجه منو )
و حتى بعد كل هذه الشائعات عن الحب و الزواج من شيرين او رزان او زينه او نور او دنيا سمير غانم او او او ..................................... تامر لم يحب حتى الان سوى حب واحد عاشه قبل سنوات ، كان يكبر حبيبته ب 3 اعوام ، و كانت فتاه مثاليه بحق ، فهي على امتداد السنين لم تفعل شيئا يضايق حبيبها او يكدره ، و كان حبا حقيقيا و لم يكن نزوة شباب ، و كان اذا استبد به الشوق لها جلس تحت بلكونتها على طريقه روميو و جولييت ، و يغني لها اغنيه انا لك على طول .
و اراد تامر ان يتوج حبه بالزواج فدخل البيت من بابه و طلب البنت من اهلها و لكنهم رفضوه لفقره و فشله في بدايه مشواره ، و تزوجت الفتاه بالطبع من شاب اخر ، و ظل تامر مخلصا لها و لحبها حتى اللحظه ، و مرت سنوات راحت خلالها مياه كثيرة تتدفق تحت جسور النيل ، و بدأ نجم تامر يبزغ .. و الحفلات تكثر .. و الاموال تنهال على الشاب البسيط ، حتى صار شابا مشهورا و وسيما و غنيا ، و في احد الايام القريبه شاهد تامر بعد ان اصبح نجما ، والدا حبيبته السابقه في محطه بنزين ، فذهب اليهما و هما اللذان رفضاه يوما ، و سلم عليهما و حياهما افضل تحيه ، و بعد ان عرفا بنجوميته ، و ان حوله الاف الفتيات ينتظرن منه مجرد توقيع او كلمه او جمله من اغنيه ، و قد عرف هو ايضا بأن حبيبته قد تزوجت و طلقت ، بعد ان اساء زوجها معاملتها بشكل بالغ لا يحتمل .
و لم يحب تامر بعد ذلك ابدا ، فمازال هذا الحب كامنا في قلبه ، و لكنه م هذا يريد ان يرتبط ، لان العمر يتقدم به كما يقول ، و هو الان يبحث عن عروس ، تتجسد فيها مواصفات المرأه كما يريدها : تمتلك حنان الامومه في عينيها ، فاذا رأى فيها تلك الامومه الحانيه ، فانها حينئذ تصلح ان تكون زوجه له